نصيحة دكتور جامعى:لطلبة الجامعات و المدارس فى بداية العام الدراسى

إزاي تطلع من الاوائل ؟

أنت مشغول بالدراسة بشكل جيد. وهذا ما أتحدث به إلى جميع الطلاب. يقوم بذلك طالب في المدرسة الابتدائية يبلغ من العمر ست سنوات. حان دوره للدراسة، وسيأتي الامتحان كما هو، خاصة في ظل الظروف التي نعيشها الآن. ولا نعرف مدى وضوح النموذج. كلامي واضح. هذه النصيحة هي الأهم بالنسبة لهم، وأنا أشرحها لجميع الطلاب الآن طوال السنوات، وأشرحها للناس في المدرسة الثانوية. عام وتاني ثانوي واول جامعة نظري اسمها السنة من فوق. ومن أهم الأشياء الممكنة أنني قبل أن أقولها سأعطي نصيحة، ومن فضلكم، أنوي أن تظلوا في العشرة الأوائل. لكني أطلب منك أن تسألني شيئًا واحدًا فقط، هاهاها. هذا هو رد الفعل الذي يحدث كل عام. هل تعرف الفرق بين الجزء العلوي من الدفعة الخاصة بك والـ 500 الموجودة في الأعلى؟ الدفعة، وكلكم جالسون معي هنا، تعرفون الفرق بينهم. ماهو الفرق؟ واحد منهم أراد والآخر لا يريد، لكن هذا في الداخل، ينوي البقاء، وهذا في الداخل، لكن لا أنوي أن أقول لك، أنوي أن أقول لك، ههههههه.

عدم الاراده و الرضوخ لفكر يجعلك فى المؤخره

لا، لا، لا أنوي ذلك يا أخي. لماذا أخبرك أنني أنوي البقاء في القمة؟ لا، آسف، أنا غبي. هاها، أنا غبي. أنت لا تعرف ما الذي سحبته مني. أنا غبي ولا أريد ذلك. لا، حسنًا يا ابني، حاول. ربما سيبدأ شخص غبي. لا لا. أعلم مدى خطورة ألا تنوي البقاء في المنزل. الأول هو أنك تنوي طوال حياتك أن تكون شخصًا عاديًا مثل هذا. لما أقولك لما تتخرج ناوي تكون أذكى شخص في تخصصك هههه الأذكى. ههههههه أنوي بيع بطاقات الهاتف المحمول في الشارع. هذا هو الخطر الذي تعيشه حياتك. قررت أن تكون في خلفية الصورة، والفرق بين الأذكى. دكتور مثلاً، وأنا لست الأذكى والله، لكني نويت منذ سنوات أن أصبح أبرع الجراحين. ولا أرضى بأقل من ذلك، ولماذا أبقى أقل من ذلك؟ ليه يا حبيبي دلوقتي لو سمحت نويت إن شاء الله السنة دي تكون من الأوائل ولو كنت دايمًا طيبًا وجيدًا جدًا، ولا. حاجة وأنا معاك هقولك تعمل كده بس تسمع كلامي. إنها نصيحة جيدة. لا تتبع النصائح. صدق تجربة كبار السن. أعني، خذني إليك. مثال السنة دي اللي احنا فيها. أنا بقولك يابني لما تجيب تذاكر من هنا اعمل كده. واحد اثنين ثلاثة. هذا كل شيء. صدقني، هذا أنا. أي مصلحة غير أحبك وأقول لك يا ولدي لمصلحتك أنوي وأترك وصيتك