قصة الفيل الشجاع
قصة الفيل الشجاع . ذات مرة، في الغابة، عاش هناك فيل شجاع. كان مليئاً بالمرح والضحك، ومحبوباً من جميع الحيوانات. كان نشيطاً، يستيقظ مبكراً ويقوم بجميع أعماله، ثم يعود ليستمتع ويلعب على ضفاف البحيرة. في أحد الأيام، وبينما كانوا يلعبون مع مجموعة من القرود والأرانب والغزلان الصغيرة، وجدوا صوتًا عاليًا. صرخة خطيرة من ديناصور يتوسل المساعدة ويدعو أي شخص لمتابعتها. ركضوا نحو الصوت، ركضوا بسرعة ليجدوا الذئب الماكر يهاجم الملاك الصغير ويحاول أكله. ركضت
قرأ ايضا:قصة الجارين قصص للاطفال
القرود إلى منزلها وذهبت الديانران إلى ديوكها، وذهبت الأرانب إلى أعشاشها وجحورها. وجد الفيل نفسه وحيدًا، لكنه لم يتمكن من التخلي عن الروبوت. الطفل الصغير، فركض بسرعة نحو الذئب الماكر وهجم عليه، وأغلق المسافة بينه وبين يديه، وربطه إلى الشجرة العملاقة في منتصف الليل، ليكون عبرة لكل من يخونه ويعتدي عليه. الرفاق والرفاق في الغابة. وفي المساء جاء أسد الغابة وملكها وأشاد بدور الفيل الكبير وشجاعته وأعطاه وساماً وقال له إنه فيل جميل وشجاع ومقدام وعينه وزير يستشيره في شؤونه ويستعين به في كل أحواله، وعندما يطير الفيل بفخر ويستمر في المشي بفخر ويقدر كل غاباته، فإن الشجاعة والبسالة ذخر ويجب عليه رؤية شخص في محنة وليس أنقذه.