قصص اطفال

قصة الاسد الصغير للاطفال

قصة الاسد الصغير

قصة الاسد الصغير.  في أحد الأيام كان هناك أسد صغير ، كان هذا الأسد قد يتعب من كثرة المحاولة ولكن المهم فعل صغير لم يتمكن من النوم

وكتاب ذهب إلى صديقه الفيل وقال له :

-مرحباً أيها الفيل الصغير

– مرحبًا أيها الأيد الصغير

إنني أشعر بالنعاس والآن هو وقت النوم ولكنني اعتصم بنعمة، هل يمكنك أن تعلمني كيف يجب أن أنام ؟

– وهذا من أجل أن تغفُ يجب أن تذهب إلى ألف وتضع رأسك على الوسادة حتى تغو.

قام الأسد الصغير بتقديم الشكر لصديقه الفيل ومن ثم ودعه وذهب إلى هناك لكي يضع على الوسادة ويفغو

ذهب إلى غرفته الحالية على الوسادة، يميناً دائماً ولكن لم يغفُ. ولهذا قام من الذبابة إلى صديقته الزرافة الصغيرة وقال لها :

-مرحباً أيتها الزرافة الصغيرة

– مرحباً ايها الأسد الصغير

– إنني أشعر بالنعمة ولكنني أشعر بالنعمة ولكنني أود أن أشعر بالنعمة ، هل يمكنك أن تعلمني كيف يجب أن أنام ؟

-عندما تريد أن تضع رأسك على الوسادة حتى تغو.

– لقد حصلت على أيتها الزرزافة الصغيرة ولكنني أغفُ

-حسناً إذا ، عندما تضع رأسك على الوسادة أكانت عيناك مغلقتين أم لا ؟

– لا

– حسنًا، إذا كنت تريد أن تغفو، يجب أن تغمض الأبواب حتى نام.

قام الأسد الصغير بتقديم الشكر لصديقه زيرافة ومن ثم تركها وذهب إلى هناك ليضعه على الوسادة ويغمض ويفغو. . نظام الأسد الصغير كما يريده زرافه فوضع الكون على الوسادة وأغمض روج من هذا الجانب ومن الجانب الآخر ولكن لم يغفُ.

ولهذا قام من الذبابة إلى صديقه الصغير وقال له:

-مرحباً أيها الدب الصغير

-مرحباً أيها الأسد الصغير

– إنني أشعر بالنعمة ولكنني أشعر بالنعمة ولكنني أود أن أشعر بالنعمة ، هل يمكنك أن تعلمني كيف يجب أن أنام ؟

-بالطبع يا صديقي العزيز ، هل تضع رأسك على الوسادة من أجل أن تغفو ؟

-نعم نتيجه

– وأغمضت العيون ؟

-بالطبعة أغضتها ،ولكن تم رفضها

-أخبرني إذا ، عندما أغمضت إغلاق هل بداية بالنوم ؟

-لا ، كيف يجب أن أفكر بالنوم ؟

– إنه أمر بسيط جداً ، ما عليك سوى أن تفكر في الآن تغفو وأن تفكر في أن كل أصدقاءك غير الآن، وسوف تغفو بكل سهولة

اقرأ ايضا :قصة البطيخة الحمراء والأمير الشاب قصص اطفال

قام الأسد الصغير بتقديم الشكر لصديقه ثم ودعه وذهب إلى مكانه ليضع على الوسادة ويغمض ويفكر بالنوم حتى يغيب . فعل الأسد ذلك بكل بساطة ولكنه لم يتمكن من النوم.

ولهذا قام من الذبابة إلى صديقه النمر الصغير وقال له :

-مرحباً أيها النمر الصغير

-مرحباً أيها الأسد الصغير

– إنني أشعر بالنعمة ولكنني أشعر بالنعمة ولكنني أود أن أشعر بالنعمة ، هل يمكنك أن تعلمني كيف يجب أن أنام ؟

-حسناً، إن هذا الشيئ السهل جداً، يجب أن تضع رأسك على الكيس

-فعلت هذا ولكنني لم أغفُ

-كنت قد أغمضت أبوابها ؟

-نعم كنت قد أغمضتها

-وهل البسيطة بالنوم ؟

-بالطبع، لم أفكر سوى بالنوم ولكن اختار يميناً تايماً ولم يقرر النوم

-أهاااا الآن فهمت لماذا لا يمكنك النوم، عندما تريد أن تنام يجب أن تضع رأسك على الوسادة وتغمض عينيك التزامات بالنوم يجب عليك أن تقوم بذلك من مكانك وستفغو بسرعه كبيره وحتى إذا طلبت من أمك أن تروي لك قصة قبل النوم وأن تغني لك أغنيه جميلة ،ستغفو بسرعة أكبر .

سعد الأسد صغير جداً لأنه عرف من أين ينبع بشكل مشترك ولماذا لم يتمكن من النوم لأنه كان يستطيع أن يستطيع من مكانه ولهذا لم يتمكن من النوم .

قام الأسد الصغير بتقديم الشكر لصديقه ثم ودعه وذهب إلى منزله وأخبر والدته بكل ماحدث وقال لها:

-ولدي العزيز، أصبحت الآن كائنة تضع رأسي على الوسادة وأغلق عيني وأفكر بالنوم ولا أتحرك حتى أغفو. هل يمكن أن أطلب منك أن تحكي لي قصو أطفال وتغني لي حتى أغفو بشكل أسرع؟

-بالطبعة يا أسدي الجميل سأقوم بعملية بسيطة

وبعد ذلك ذهب الاستقرام الصغير إلى غرفته رأس على الوسادة وأغمض ظل وفكر بالنوم وبأنه الآن فيغو وبأن كل أصدقاءه وضعوا رؤوسهم على وسائدهم وأغكضوا أعينهم وهم الآن يفطرون.

بدر العتمونى

كاتب ومحرر فى موقع التميز ويب

مقالات قد تعجبك

زر الذهاب إلى الأعلى